شبابنا .... فتياتنا

شبابنا .... فتياتنا

أنتم العز والسند

والثروة والأمل

تحلو الحياة بوجودكم

تفخر الأمة باعتزازكم بهويتكم .

يتربص الأعداء بكم بالمغريات والفتن أخطرها وأشدها فتكاً :

(( آفة المخدرات المدمرة ))

آهات .... وصرخات

ضياع .... ومتاهات

نهايتها :-

سجن ... موت ... جنون

أعترف كل من بلغ تلك النهايات أنه لم يكن يعرف خطر المخدرات عند وقوعه بها .

تتشرف مكافحة المخدرات بمنطقة القصيم بوضع هذه المدونة بين أيديكم متمنين استفادة الجميع منها .

الثلاثاء

معلومات هامة عن خطورة المخدرات وعن تصرفات المتعاطين لها


معلومات هامة عن خطورة المخدرات وعن تصرفات المتعاطين لها

1-       لم تتفق دول العالم على شيء كما اتفقت عليه في مكافحة المخدرات.
2-       من يقع في المخدرات ويتأخر بالإقلاع عنها فإن المخرج يكون صعباً فكلما تأخر كلما ازدادت صعوبة الأمر.
3-       متعاطي المخدرات الذي لا يتدارك نفسه بالإقلاع عنها أمامة ثلاث خيارات فقط هي:
أ – السجن
ب- الموت
جـ- الجنون
4-       لدى بعض المنحرفين مفهوم خاطئ خطير منتشر بينهم وهو أنه:
يذكر بعضهم لبعض أن الإقلاع عن الحبوب والحشيش سهل جداً فقط يشرب المتعاطي كاساً من الخمر وهذا الكأس يغسل الدم من آثار الحبوب والحشش ( بكل أسف ) والواقع أنه فتح باب شر آخر على رفيقة المسكين وضحك عليه .
5-        بعض المنحرفين يوقع الشاب في التعاطي ويهدده بأنه سوف يبلغ والده ( أو يقوم بتصويره أثناء فعل الفاحشة به إذا كان طفلا أو شاباً صغير ويبدأ بالضغط عليه في كل ما يريده منه خاصة إيقاعه في التعاطي أو تصريف المخدرات على المتعاطين وترويجها ) وهنا يجب كل شاب ابتلي بمثل ذلك عدم الاستسلام وإبلاغ من يثق به لمساعدته بأسرع وقت وبدون تردد.
6-       من الحقائق الثابتة والتي مع الأسف تخفى على كثير من الشباب أن كلام المتعاطين والمروجين يغلب عليه الكذب وخاصة استعراض مواقف بطولية كاذبة ليقنع الآخرين بالقرب منه والثقة فيه مثل:
قول بعضهم أنا هربت عن الدوريات وأنا معي كمية كبيرة من المخدرات ولم يستطيعوا القبض علي ... الخ.